وظائف للمتقاعدين في ارامكو — أرامكو تعلن عن وظائف شاغرة في هذه المجالات | صحيفة المواطن الإلكترونية

  1. وظائف شاغرة في شركة أرامكو السعودية - صحيفة وظائف الإلكترونية
  2. أرامكو تعلن عن وظائف شاغرة في هذه المجالات | صحيفة المواطن الإلكترونية

أعلنت شركة أرامكو عن توفر عدد من الوظائف الشاغرة للرجال في عدداً من المجالات التربوية والإدارية، والإعلام، والتصوير، والترجمة، والمكتبات. وقد شملت الوظائف التي أعلنت عنها الشركة مسميات (أخصائي مكتبات أطفال، ومدير التعليم المستمر، ومدير مكتبة، ومخرج تلفزيوني ومطور برامج مدرسية، وأخصائي مقتنيات مكتبات، وتربوي محترف، ومصور فوتوغرافي، ومحرر، وأخصائي ترجمة، ومصمم جرافيكس، ومحلل نظم مكتبات، تربوي أطفال، وأخصائي نظام فهرسة، وأخصائي علاقات إعلامية، ومطور برامج تعليمية، وأخصائي مقتنيات مكتبات، ومسؤول تطوير تنمية مجموعات). [URL= /URL ودعت شركة أرامكو الراغبين في التقديم تعبئة طلباتهم إلكترونياً، ولمعرفة الشروط والمؤهلات المطلوبة زيارة موقع الشركة على الرابط: [url [URL= /URL

وظائف شاغرة في شركة أرامكو السعودية - صحيفة وظائف الإلكترونية

ودعا الجهات ذات العلاقة إلى إعادة النظر في الأنظمة التي تحد من الإفادة من خبرات المتقاعدين في الوظائف القيادية، لافتاً إلى أن كلمة "متقاعد" تمنع المواطن من التمتع بالكثير من الخدمات الضرورية التي يحتاج إليها في حياته اليومية، مستشهداً في هذا الشأن برفض العديد من شركات تأجير السيارات تأجير سياراتها على المتقاعدين على الرغم من أن الراتب التقاعدي لبعضهم قد يصل إلى حوالي (25) ألف ريال، مؤكداً على أن المتقاعد يضطر حينها إلى الاستعانة ببعض أقاربه ممن قد لا يصل راتبه الشهري إلى خمسة آلاف ريال ليستأجر له سيارة باسمه. آلية واضحة وأشار "صالح الهذلي" –متقاعد- إلى أن عدم وجود آلية واضحة للتواصل مع المتقاعدين أثر عليهم بشكل سلبي، خاصة ذوي الخبرات والتخصصات النادرة والمتميزة، مبيناً أن عملية توظيف المتقاعدين والإفادة منهم تُواجه بشح الدراسات الميدانية في هذا الجانب، في ظل التجاهل الواضح لخبراتهم من قبل الجهات التي تقاعدوا منها، مضيفاً أن الجهة المعنية المسؤولة عن المتقاعدين ليس لديها إحصاءات عن المتقاعدين سنوياً وليس لديها قاعدة بيانات عنهم، الأمر الذي أهدر طاقات من يمتلكون الخبرة والمعرفة وعدم الإفادة منهم.

طاقات مهدرة لم يستفد منها الوطن وتبحث عن حلول ل«قطيعة» مؤسسات المجتمع وضعف الخدمات قاعدة بيانات وطنية وبينت "حنان بنت محمد الدهام" -عضو مجلس إدارة الجمعية الوطنية للمتقاعدين في الدمام- أن المشكلة الحقيقية لعدم الإفادة من خبرات المتقاعدين تكمن في عدم وجود قاعدة بيانات وطنية، مضيفة أن الوقت قد حان لإنشائها في القريب العاجل بالتعاون مع القطاعين الحكومي والخاص، مشيرة إلى أهمية احتوائها على أسماء المتقاعدين وخبراتهم وأرقام التواصل معهم، مؤكدة على أن الجمعية ستتمكن حينها من التواصل معهم وتسويق خبراتهم والإفادة منها، مشددة على ضرورة إعطاء المتقاعد المكانة التي تليق به وبخبراته الوظيفية بمختلف درجات المراتب الوظيفية. وأضافت أن هناك آلية للإفادة من خبرات المتقاعدين في بعض المناصب أو الوظائف الحكومية والقطاع الخاص، ومنها تكوين مجالس للخبراء المتقاعدين في تلك القطاعات بحيث يعرض عليهم كافة المشروعات والمشكلات التي تواجه تلك اﻷجهزه للمساهمة في حلها، موضحة أنه يمكن الإفادة منهم بوضع المتقاعد مستشاراً في إدارته السابقة التي كان يعمل بها، إلى جانب إلزام الإدارات بدعوة المتقاعد لحفلات المناسبات بدلاً عن الانقطاع التام الحاصل حالياً.

مواصلة العطاء ولفت اللواء متقاعد "عبدالله بن علي البوشي" -مدير سجون المنطقة الشرقية الأسبق- إلى أن التصنيف الذي فرضته الأنظمة بين متقاعد وغيره هي من أجل أن يحل موظف مكان آخر، مضيفاً أن ذلك لا يمنع من مواصلة العطاء في ميدان آخر بعد التقاعد، إذ أن صاحب الهمة إذا انتهى من هدف بحث عن هدف آخر أعلى من السابق، مشيراً إلى أن هناك قوة بشرية من المتقاعدين لم يُستفد منهم في ميدان العمل ويجب أن يوضع برنامج وطني للإفادة منهم في شتى المجالات، موضحاً أن المتقاعدين يملكون من الخبرات ما يملكه الموظف الجديد. وأضاف أن هناك قصورا مشتركا من المتقاعدين أنفسهم ومن القطاعين العام والخاص في استقطابهم والإفادة من خبراتهم، مشيراً إلى أن ذلك يعود لعدم وجود قاعدة بيانات للمتقاعدين يمكن التواصل معهم عبرها، موضحاً أن العديد منهم يعزفون عن المشاركة المجتمعية والانخراط في الأعمال التطوعية، وذلك لأن بعضهم ينظر للتقاعد نظرة خوف وتشاؤم وكأنها نهاية الحياة؛ مما يكون له الأثر السلبي على حياتهم الصحية والاجتماعية، مؤكداً على أن ذلك يأتي لعدة أسباب، منها تجاهل الإدارات والمؤسسات للمتقاعد بعد انتهاء خدمته في العمل. وأوضح أنه ليس من الضروري أن يرغب كل المتقاعدين في العمل بعد التقاعد، مشيراً إلى أن هناك من ينظر للتقاعد بنظرة تفاؤل وأنه بمثابة الانتقال من مرحلة الدوام والتعب إلى مرحلة الاستقرار والهدوء وتجديد الدماء، مبيناً أن مرحلة التقاعد ليست بالهينة ولا يمكن تجاهلها في حياة الإنسان، لافتاً إلى أهمية الدور الذي يجب أن تلعبه القطاعات المختلفة في تشجيع تلك الكوادر البشرية المهملة في السوق المحلي.

عصيان مدني في السودان
  • عاصفه الحزم شيله تحزم
  • أرامكو تعلن عن وظائف شاغرة في هذه المجالات | صحيفة المواطن الإلكترونية
  • بيع بالجملة - افرول نسائي مقاس كبير - اسود - مانغولينو - mangolino | السعر : 50.53 دولار امريكي | تركيا - ادويت
  • الغاء وثيقة تامين تكافل الراجحي
  • «المالية» السعودية: صرف الرواتب بالتاريخ الميلادي اعتباراً من الشهر الحالي | الشرق الأوسط
  • تنظيمات حفل الزّواج الجماعيّ ونقل مباشر للفعاليات – النصباء
  • جريدة الرياض | «متقاعد عاطل»..!
نتائج الجوازات نساء

أرامكو تعلن عن وظائف شاغرة في هذه المجالات | صحيفة المواطن الإلكترونية

وأضاف أن تلك الخبرات تذهب هباءً منثورا، إذ أن العديد من الشركات الكبرى تجلب الخبراء من الخارج وتتجاهل الخبرات المتراكمة التي لدى بعض المتقاعدين في المجال نفسه، مشيراً إلى أن الإفادة من خبرات المتقاعدين تشجعهم على مواصلة العطاء، مؤكداً على أن ذلك يتطلب أن تبادر الجهات المعنية بالمتقاعدين إلى إنشاء قاعدة بيانات إلكترونية تضم جميع المتقاعدين من الجنسين من العاملين في القطاع الخاص والحكومي، على أن يتم تحديثها بشكل مستمر، مشدداً على أهمية أن تشتمل على السيرة الذاتية للمتقاعد وآلية التواصل معه وهل لديه الرغبة بالعمل أم لا؟ ودعا إلى استحداث مراكز متخصصة بإجراء دراسات وبحوث خاصة بالمتقاعدين لبيان آلية الإفادة من خبرات الكفاءات من ذوي التخصصات النادرة والترويج لمن يرغب منهم في مواصلة العطاء، مشيراً إلى أن هناك بعض القصص المحزنة التي رويت عن زملاء له كانوا يعملون في إحدى الشركات الكبرى، وحينما صدر قرار تقاعدهم لم يستوعبوا ذلك واستمروا بالمجيء إلى مقر الشركة كل صباح والانتظار خارج المقر إلى نهاية فترة الدوام الرسمي، موضحاً أنهم استسلموا للأمر الواقع بعد فترة، كما أن منهم من أُصيب بحالة اكتئاب حادة واعتزل الناس ودخل في صراعات مع أفراد أسرته.

الخميس 29 ربيع الأول 1435 - 30 يناير 2014م - العدد 16656 القطاع الخاص يستقطب الخبرات الأجنبية ويتجاهل «أبناء البلد» تخفيف معاناة المتقاعد بحاجة إلى جهود المجتمع يبقى الموظف المتقاعد "كنزاً ثميناً" غفل عن قيمته المجتمع، على الرغم من طاقاته وخبراته الطويلة في مجال عمله السابق، الأمر الذي يحتّم علينا التحرك من أجل إشراك "المتقاعدين" في العملية التنموية والاقتصادية أسوةً بما هو معمول به في الدول المتقدمة؛ التي تعمل على استثمار هذه الطاقات البشرية واستقطابها لسوق العمل وإشراكها في دعم مراكز الاستشارات الاقتصادية، وغيرها من المجالات. وتظلّ الحاجة ملّحة لإيجاد حلقة وصل ذات دور فاعل تربط بين الراغبين والراغبات من المتقاعدين في مواصلة العمل والجهات الحكومية والخاصة الراغبة في الإفادة من كفاءات وخبرات أولئك المتقاعدين والحفاظ على هذه الطاقات البشرية المهدرة وتوظيفها التوظيف الصحيح والفاعل في تنمية المجتمع، والعمل على سدّ الفجوة الموجودة بين أرباب العمل من جهات حكومية وخاصة وطالبي العمل من المتقاعدين والمتقاعدات أصحاب الخبرات الطويلة والكفاءات المهنية العالية، الأمر الذي يستدعي رصد هذه الخبرات والتجارب المهنية وعدم إهدارها.

أكدت المؤسسة العامة للتقاعد، أن نظامي التقاعد المدني والعسكري، يجوزان للمتقاعدين والمستفيدين، العمل في وظائف جديدة، بشرط أن تكون غير خاضعة لأي من النظامين. وقال المتحدث الرسمي للمؤسسة فهد الصالح إن معاش المتقاعد ونصيب المستفيد الذي يُصرف من المؤسسة، لن يتأثر بالعمل في وظائف غير خاضعة لنظامي التقاعد المدني والعسكري، طبقاً لصحيفة “اليوم”. وأبان أن المؤسسة تشجع المتقاعدين للعمل في وظائف جديدة، بما يتيح مصادر دخل أخرى لهم، وتحقيق الاستفادة من خبراتهم، مبيناً أنه تم تأسيس قاعدة بيانات إلكترونية لتسهيل التواصل بين المتقاعدين الراغبين في العمل وأصحاب العمل، وذلك على موقع المؤسسة الإلكتروني ().

ان من البيان لسحرا
  1. اختطاف الاطفال في السعودية
  2. وديع اليمني القران
  3. رقم مستشفى دار الشفاء بالرياض
  4. اسعار الاتصالات المتكاملة الياف
  5. اعفاء المخالفات المرورية
سبق-وزارة-الاسكان